منتديات لنستمر
أهلا بك زائرنا الحبيب نسعد بها الزيارة و يسعدنا أكثر إن سجلت في منتدانا و نشرت على النت مع خالص تحياتي .. إدراة المنتدى
منتديات لنستمر
أهلا بك زائرنا الحبيب نسعد بها الزيارة و يسعدنا أكثر إن سجلت في منتدانا و نشرت على النت مع خالص تحياتي .. إدراة المنتدى
منتديات لنستمر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى يجمع جميع المجالات
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» بَعِيرٌ يشكو .. وذِئبٌ يشهد
من قواعد بناء الأمة الإسلامية  Emptyالثلاثاء سبتمبر 13, 2011 9:14 pm من طرف group work

» بَعِيرٌ يشكو .. وذِئبٌ يشهد
من قواعد بناء الأمة الإسلامية  Emptyالثلاثاء سبتمبر 13, 2011 9:13 pm من طرف group work

» موقع إسلام ويب
من قواعد بناء الأمة الإسلامية  Emptyالثلاثاء سبتمبر 13, 2011 9:09 pm من طرف group work

» موقع قناة كراميش الفضائية
من قواعد بناء الأمة الإسلامية  Emptyالثلاثاء سبتمبر 13, 2011 9:07 pm من طرف group work

» موقع قناة الجزيرة للأطفال
من قواعد بناء الأمة الإسلامية  Emptyالثلاثاء سبتمبر 13, 2011 9:04 pm من طرف group work

» أمثال.....
من قواعد بناء الأمة الإسلامية  Emptyالثلاثاء سبتمبر 13, 2011 1:37 pm من طرف group work

» الطريقة المثلى لنوم الأطفال
من قواعد بناء الأمة الإسلامية  Emptyالثلاثاء سبتمبر 13, 2011 1:22 pm من طرف group work

» من أعطى خمسا لم يمنع خمسا
من قواعد بناء الأمة الإسلامية  Emptyالثلاثاء سبتمبر 13, 2011 1:04 pm من طرف group work

» من يجب عليهم الصوم
من قواعد بناء الأمة الإسلامية  Emptyالثلاثاء سبتمبر 13, 2011 12:42 pm من طرف group work

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



سحابة الكلمات الدلالية

 

 من قواعد بناء الأمة الإسلامية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
group work
Admin
group work


عدد المساهمات : 297
نقاط : 905
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/09/2011
العمر : 27
الموقع : https://continue.arabepro.com/

من قواعد بناء الأمة الإسلامية  Empty
مُساهمةموضوع: من قواعد بناء الأمة الإسلامية    من قواعد بناء الأمة الإسلامية  Emptyالخميس سبتمبر 08, 2011 10:08 am

من قواعد بناء الأمة الإسلامية  11546_image002

د. راغب السرجاني
القرآن والسنة مصدرا التشريع الإسلامي
كانت الخطوات الأولى التي خطاها رسول الله في المدينة المنوّرة تضع القواعد المستخلصة لبناء أمة الإسلام من ثلاث عشرة سنة مضت في مكّة، وتمثل حجر الأساس لصرح الأمة الإسلاميّة العظيم، وهذه نقاط محددة توضح هذه الخطوات:

1- الإيمان الكامل بالله وبأحقيته الكاملة في التشريع للمسلمين، والإيمان الجازم أنه I له الخلق والأمر.

2- الإيمان اليقينيّ بأن رسول الله مُبلّغ عن رب العزة I، ومن ثَمَّ فالتشريعات التي شَرَعها ، ليست من نتاج فكره ولا اجتهاده، بل هي وحي من رب العالمين، وجبت علينا فيها الطاعة، كما وجبت علينا في القرآن الكريم.

ومن هاتين النقطتين نخرج بشيء في غاية الأهمية، وهو أن القرآن الكريم والسنة المطهرة هما المصدر الرئيسي للتشريع في الأمة الإسلاميّة، وأن هذا ليس لنا فيه خيار، بل هو فرض من رب العالمين، وبدون هذا المعنى لن تقوم على الإطلاق أمة إسلاميّة ناجحة.

وإذا قلنا: إن القرآن والسنة هما المصدر الرئيسي للتشريع، فإننا نعني بذلك أن هناك مصادر أخرى للتشريع، مثل: الاجتهاد والقياس والعرف والمصالح المرسلة وأقوال الصحابة، لكن بشرط ألا يتعارض هذا كله مع مصدري التشريع الأساسيّين القرآن والسنة النبويّة المطهرة.

وهذا الأمر يعطينا بُعدًا آخر للسيرة النبويّة، وهو أننا ندرس مصدرًا رئيسيًا للتشريع وهو حياة النبي ، وهذا يعني أن كلامنا عن بنائه للأمة، وكل خطواته ومعاهداته وغزواته وكافة معاملاته ما هو إلا كلام في صلب الدين.

ومن ثَمَّ لا بد من التحليل الدقيق والدراسة المتأنية لكل موقف من مواقف رسول الله ، ولا مانع من تفريغ الأوقات، بل الأعمار لهذه الدراسة؛ لأن في ذلك نجاتنا في الدنيا والآخرة.

فهاتان قاعدتان في غاية الأهمية في بناء الأمة الإسلاميّة:

1- تربية الشعب على الإيمان بالله رب العالمين.

2- تربية الشعب على الإيمان الكامل برسوله الكريم .

قواعد مهمة في بناء الأمة
ومن قواعد بناء الأمة كذلك:

التربية المتأنية للأمة
وذلك على معنى مراقبة الله رب العالمين لكل أعمالنا، وأن هناك يومًا حتمًا سيأتي، سيحاسب فيه اللهُ البشرَ أجمعين {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} [الزَّلزلة: 7، 8].

تفعيل دور المسجد
ليصبح له دور في كل صغيرة وكبيرة في حياتنا.

الوحدة بين المسلمين
ورأينا ذلك في التوحيد بين الأوس والخزرج، ورأيناه كذلك في المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار، وإذابة الفوارق القَبَليّةِ بين المسلمين؛ ليصبح أمر العقيدة هو الرابط الرئيسي الذي يربط بين المسلمين.

وأقول: الرابط الرئيسي وليس الرابط الوحيد؛ لأن الإسلام لا ينكر العلاقات الإنسانية الطبيعية التي تكون بين الإنسان وَرَحِمِهِ، وبين الإنسان وعشيرته، ولكن يحددها في أُطر شرعيّة محددة تفيد في بناء الأمة الإسلاميّة.

فقه الواقع
وهو يعني دراسة المتغيرات الموجودة في الواقع، وتحديد طرق التعامل مع كل أزمة حسب حجمها، وحسب الظروف التي تصاحب كل أزمة، ومن ثَمَّ يضع المسلم الحل المناسب في ضوء الأطر الشرعية.

وقد رأينا كيف كان تعامل الرسول مختلفًا مع كل أزمة حسب طبيعتها، ونجد أنه قد انتهج نهجًا حكيمًا للغاية في التعامل مع النوعيات المختلفة من الأفراد والقبائل التي استلزمت المرحلة أن يتعامل معها.

فمع الأوس والخزرج قام رسول الله بالصلح بينهما على أساس العقيدة والدين، ومع المهاجرين قام بخطوات منظمة ومرتبة لاستيعابهم في المجتمع المدني، بل تفعيلهم في بناء الأمة، فتحول المهاجرون من عبءٍ اقتصاديّ وسياسيّ واجتماعيّ على المدينة المنوّرة إلى قوة فاعلة تضيف إلى خير المدينة وقوتها.

ومع المسلمين في الحبشة استقدم بعضهم، وأبقى بعضهم لحين استقرار الأوضاع.

ومع المسلمين في القبائل البعيدة عن المدينة، وليسوا من أهل مكّة أبقاهم في قبائلهم لينشروا الإسلام فيها، ولكي يوسّعوا نطاق الحركة الدعويّة في الجزيرة العربية.

ومع المستضعفين من المسلمين في مكّة الذين لا يستطيعون الهجرة عليهم كتمان الإسلام قدر المستطاع وتجنب الصراع مع المشركين؛ لكي لا يُستأصلوا إلى أن يأتي الله بأمره.

ومع المشركين من الأوس والخزرج كانت إستراتيجيته في التعامل مع هؤلاء هي الدعوة بالتي هي أحسن، ومحاولة ضم العناصر الطيبة منهم إلى الأمة الإسلاميّة، وحاول أن يتجنب الصراع أو الصدام معهم، حتى لا يدخل في صراعات داخليّة تضعف من بنيان الأمة الإسلاميّة الناشئة.

ومع المشركين من الأعراب حول المدينة حاول أن يصل بالدعوة إليهم قدر ما يستطيع، ثم أظهر لهم القوة حتى لا يفكروا في الإغارة على المدينة المنوّرة، أو على قوافل المسلمين حول المدينة المنوّرة، وخاصّة أن هذه القبائل من العرب اشتهرت بالسلب والنهب.

ومع القبائل المشركة الكبرى حول المدينة عقد معاهداتٍ ومحالفات تقوم في أساسها على حسن الجوار، وعدم الاعتداء، ومن هذه القبائل كما ذكرنا قبيلة (جُهَيْنة) في غرب المدينة المنوّرة.

فهذه طوائف مختلفة تعامل معها الرسول .

ويتبقى طائفتان هما: مشركو مكّة واليهود. وفي الحقيقة فهاتان الطائفتان لا بد عند التعامل معهما أن نضع نصب أعيننا قول الله المعجز الموجز، والذي يفسر لنا بوضوح إستراتيجية هؤلاء المشركين واليهود، يقول الله تعالى: {لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا} [المائدة: 82].

وفي ضوء هذه الآية تفهم أفعال مشركي مكّة ويهود المدينة.

د. راغب السرجاني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://continue.arabepro.com
 
من قواعد بناء الأمة الإسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أسس بناء الأمة الإسلامية
» الغناء ودره في القضاء على الأمة الإسلامية
» المسجد ودوره في حياة الأمة
» الحوار الوطني والرؤى الإسلامية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات لنستمر :: قسم الإسلاميات-
انتقل الى: